وقفة تضامنية مع “مي فتيحة” تتحول إلى مسيرة غاضبة (صور)
الأثنين 18 أبريل 2016
سرعان ما تحولت الوقفة الإحتجاجية التي نظمتها العديد من الهيئات، اليوم
الإثنين 18 أبريل، أمام المقاطعة السادسة بئر الرامي بالقنيطرة، تضامنا مع
المواطنة "مِّي فتيحة"، (تحولت) إلى مسيرة احتجاجية عارمة جابت عددا من
الشوارع والأزقة بمدينة القنيطرة.
وهتف حناج مئات المواطنين بشعارات تندد بما تعرضت له المواطنة "مي فتيحة"، من قبيل :"إذا الشعب يوما أراد الحيات فلابد للقيد أن ينكسر"، "يا شهي ارتاح رتاح سنواصل الكفاح"، "هاد الدولة الظالمة المفاهيم فيها حولة، كاتحمي الشفارة وكاتحكر على الفقراء"، "واك واك على شوهة الفيلا والبراكة والبرلمان والهرماكة"..
وطالب المتظاهرون المدعومين بعدد من الحقوقيين والجمعويين والطلبة بضرورة محاكمة ومحاسبة المسؤولين عن "الحكرة" التي تعرضت لها "مي فتيحة" مما دفعها إلى إضرام النار في نفسها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة.
وجابت المسيرة العفوية الغاضبة، التي شارك فيها مئات المواطنين من كافة الأعمار، مجموعة من الأزقة والشوارع بمدينة القنيطرة، بعد أن كانت على شكل وقفة احتجاجية أمام المقاطعة المذكورة.
وهتف حناج مئات المواطنين بشعارات تندد بما تعرضت له المواطنة "مي فتيحة"، من قبيل :"إذا الشعب يوما أراد الحيات فلابد للقيد أن ينكسر"، "يا شهي ارتاح رتاح سنواصل الكفاح"، "هاد الدولة الظالمة المفاهيم فيها حولة، كاتحمي الشفارة وكاتحكر على الفقراء"، "واك واك على شوهة الفيلا والبراكة والبرلمان والهرماكة"..
وطالب المتظاهرون المدعومين بعدد من الحقوقيين والجمعويين والطلبة بضرورة محاكمة ومحاسبة المسؤولين عن "الحكرة" التي تعرضت لها "مي فتيحة" مما دفعها إلى إضرام النار في نفسها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة.
وجابت المسيرة العفوية الغاضبة، التي شارك فيها مئات المواطنين من كافة الأعمار، مجموعة من الأزقة والشوارع بمدينة القنيطرة، بعد أن كانت على شكل وقفة احتجاجية أمام المقاطعة المذكورة.