المتابعون

الخميس، 20 أكتوبر 2016

على هامش تجميد الصديق مصطفى المانوزي لعضويته في المنتدى المغربي من أجل الحقيقة و الإنصاف


المانوزي : " فشلت ! "
المانوزي يجمد عضويته في المكتب التنفيذي للمنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف، ويعترف بفشله في قيادة المنتدى وتحقيق ما تصبو إليه القواعد ،ودلك شهورا قليلة على انعقاد المؤتمر .
ربما الشجاعة السياسية تقتضي ان يستمر الاخ المانوزي في قيادة المنتدى حتى توفير شروط انعقاد المؤتمر، وعقد المؤتمر، وتقديم الحصيلة وتقبل المحاسبة الرفاقية وانداك ...أرض الله واسعة ...
لكن مغادرة الربان للسفينة ، وهي تلتطم بالامواج العاتية، قد يفهم من طرف البعض، فرارا وماشي رجلة !!!
ننتظر ونرى ...
......................
  Aziz Akkaoui يقول بعض العارفين بخبايا الأمور ان هربة المانوزي بدات بفترة توليه المسؤولية في رئاسة المنتدى بهربة وغضبة في 2010 والآن بهربة وغضبة.
المرة الأولى هرب وبدأ يسب في الجمعية بعد المؤتمر التاسع!!
و هذه المرة هرب وبدأ يسب في التنسيقية بعد تقريرها الموازي ا
للي نوض القوق للمخزن.
هاد الهربة الجديدة لها علاقة بالتصريحات الأخيرة لعدالة والمنظمة التي لم يتمكن المانوزي من جر المنتدى إليها لأن المناضلين وقفوا ضده . هل تتذكرون بيان مناضلي الطليعة العاملين في المنتدى الذين تشبتوا فيه بالائتلاف؟
هاد " فشلت" هي في الحقيقة "فشلت في إخراج المنتدى من إلائتلاف ومن التنسيقية كما فعلت المنظمة وعدالة" والفاهم يفهم!
والله أعلم !

...................

حول تجميد الصديق مصطفى المانوزي لعضويته
اطلعت على اعتذار الصديق مصفى المانوزي، رئيس المنتدى المغربي من أجل الحقيقة و الإنصاف، على قرار تجميد وضعيته، و قراره تفويض تدبير رئاسة المنتدى بالنيابة للمناضل حسن كمون إلى حدود المؤتمر المقبل الذي "سينعقد" خلال شهر مارس 2017.
في انتظار المواقف الرسمية لمختلف مكونات المنتدى، إنني كعضو المجلس الوطني للمنتدى:
- أسجل اعتذار الصديق مصطفى المانوزي
- أسجل قراره المتعلق بتجميد وضعيته
- أعتبر أن تقييم حصيلة ولايته الأخيرة تبقى من صلاحية المؤتمر الوطني المقبل
- أسجل دعوته للمناضل حسن كمون لتدبير الرئاسة بالنيابة
أتمنى بكل الصدق للمناضل حسن كمون النجاح في مهمته الجديدة و ذلك بتنسيق وطيد مع المجلس الوطني الذي له كامل الصلاحيات للسهر على تهيئ و توفير كل شروط نجاح المؤتمر المقبل.
على فقير، عضو المجلس الوطني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق