الناظور: حشود غفيرة تستجيب لنداء "جمعة الغضب" تطالب بقتلة محسن وتستنكر بشدة لفظة الأوباش
بدر . أ | إلياس . ح | حمزة . ح
بعد إطلاق نداء "جمعة الغضب" الذي عمّمه نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، استجابت حشود غفيرة من المواطنين ومعظمهم من فئات الشباب، للدعوة، بحيث شاركت عشية اليوم الجمعة 4 نونبر الجاري، في تأثيث مسيرة شعبية حاشدة منددة بمقتل بائع السمك محسن فكري، انطلقت صادحةً بالشعارات من ساحة التحرير وسط مدينة الناظور.
وطالب المحتجون الذين اصطفوا ضمن مسيرة سلمية ومنظمة وسط سلاسل بشرية على طول زحفها في كبرى شوارع المدينة، من خلال شعارات غاضبة بمعاقبة قتلة سمّاك الحسيمة وتقديمهم للعدالة، كما ردّدوا شعارات ذات بُعد اجتماعي ضد "الحكرة والظلم والفساد"، كما رفعوا لافتات منددة بلفظة "الأوباش" مستنكرين قائلها، في إشارة إلى برلمانية حزب "الحصان".
هذ،ا وتُوّجت المسيرة الاحتجاجية بوقفة بساحة "حمان الفطواكي" بفضاء الكورنيش، بحيث اِلتأم جموع المحتجين ضمن حلقية عارمة ارتجل خلالها عدد من أعضاء اللجنة المنظمة كلمات توضيحية في سياق الحدث، دعوا عبرها إلى الالتزام برُقي الشكل النضالي وسلميته بهدف إعطاء صورة حضارية على غرار ما رسخه أبناء الحسيمة، متوعدين بتجديد اللقاء لاحقا في ساحة الميدان.
بعد إطلاق نداء "جمعة الغضب" الذي عمّمه نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، استجابت حشود غفيرة من المواطنين ومعظمهم من فئات الشباب، للدعوة، بحيث شاركت عشية اليوم الجمعة 4 نونبر الجاري، في تأثيث مسيرة شعبية حاشدة منددة بمقتل بائع السمك محسن فكري، انطلقت صادحةً بالشعارات من ساحة التحرير وسط مدينة الناظور.
وطالب المحتجون الذين اصطفوا ضمن مسيرة سلمية ومنظمة وسط سلاسل بشرية على طول زحفها في كبرى شوارع المدينة، من خلال شعارات غاضبة بمعاقبة قتلة سمّاك الحسيمة وتقديمهم للعدالة، كما ردّدوا شعارات ذات بُعد اجتماعي ضد "الحكرة والظلم والفساد"، كما رفعوا لافتات منددة بلفظة "الأوباش" مستنكرين قائلها، في إشارة إلى برلمانية حزب "الحصان".
هذ،ا وتُوّجت المسيرة الاحتجاجية بوقفة بساحة "حمان الفطواكي" بفضاء الكورنيش، بحيث اِلتأم جموع المحتجين ضمن حلقية عارمة ارتجل خلالها عدد من أعضاء اللجنة المنظمة كلمات توضيحية في سياق الحدث، دعوا عبرها إلى الالتزام برُقي الشكل النضالي وسلميته بهدف إعطاء صورة حضارية على غرار ما رسخه أبناء الحسيمة، متوعدين بتجديد اللقاء لاحقا في ساحة الميدان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق