المتابعون

الاثنين، 23 نوفمبر 2015

الشهيدمنتصر البريبري

الأستاذ الزايدي عمر في لقاءه مع حوار الريف

 


حوار الريف: جيد، لنعد إلى المتكتلين ،أي لنخدم الشعب، التنظيم الذي يشهد بيت والدتك "أمي خدوج"  على فترة من عمره.كل ما  نعلمه عنه هو أنه انشقاق من داخل منظمة 23 مارس، أفضى بمعتنقيه إلى التلاشي و التفكك بعد اعتقالات 1972 بسرعة نهائية .كيف لك الادعاء بأنك استمرار بروح لنخدم الشعب، مع أن الأخير لم يعمر بما يكفي حتى يتصدر جدول أعمال مناضليه على واجهة العمل الايكولوجي و التنمية المجالية المستدامة و ليس الثورة الشعبية، وشتان بين الإثنين ؟
عمر الزيدي: أنا لا أدعي وتاريخي وتاريخ مناضلي "لنخدم الشعب" يشهد على ذلك، إن كنت لا تعرف التاريخ اسأل أهل الذكر يخبرونك. فإليك بعض من عناصر هذا التاريخ:
أولا لابد من توضيح بأن "المتكتلين" نعث قدحي أطلقه رفاق من قيادة "ب" آنذاك على الرفاق الذين كانوا يطلقون على أنفسهم بيسار منظمة "ب"، فتنظيم "ب" أعطى تشكلتين "لنخدم الشعب" و"23 مارس"، والتنظيم لم ينته في 1972 كما زعمت، بل أن كل الاعتقالات والمحاكمات تشهد على ذلك. في أي إطار كان يناضل الشهيد المنتصر البريبري الذي تمت تصفيته في مخافر الشرطة بالدارالبيضاء في 8 فبراير 1983.
ثانيا: بعد انتفاضة مارس 1965، ابتعد بعض شباب الإتحاد الوطني للقوات الشعبية عن الحزب، واستمر عملهم في بعض الجمعيات الثقافية والاجتماعية والفنية، وتشكلت أربع حلقات للنقاش في كل من الدارالبيضاء، مراكش، فاس والرباط. بعد هزيمة يونيو 1967 كثفت هذه الحلقات لقاءاتها واتجهت نحو تجميع مجهوداتها، فحققت ذلك سنة 1969 وكاننت أول وثيقة انتجتها على ما أعتقد "إفلاس الإصلاحية" وفي مارس 1970 تأسست "الحركة الماركسية –اللينينية المغربية" وبذلك كانت أول منظمة يسارية ماركسية في السرية. (التحقت بالتنظيم في أكتوبر 1970 ). في غشت 1970 تأسس تنظيم ثاني على إثر الانشقاق من حزب التحرر والاشتراكية (المحظور آنذاك)، وأصبحنا نطلق عليهم اسم المنششقين للتمييز بين التنظيمين الذين اتخذا نفس الإسم، إلى حين اجتماع التنسيق بين التنظيمين الذي تعرض لعدة نقط، أذكر منها: 1- تكثيف التنسيق في جبهة الطلبة التقدميين 2- التنسيق في مجلة "أنفاس" وإصدار طبعتها العربية، 3- النقاش حول سبل الوحدة لتأسيس الحزب الثوري، كيفية التمييز في التسمية بين التنظيمين. فتم الاتفاق على إضافة "أ" للتنظيم الذي تأسس في غشت وهو الذي سيصبح "إلى الأمام"، وإضافة "ب" إلى التنظيم الذي تأسس في مارس، وهو الذي سيصبح "23مارس".
ثالثا: كيف تشكلت "لنخدم الشعب"؟ في اجتماع للجنة المركزية للتنظيم صيف 1970 طرحت تجربة التنظيم منذ تجميع الحلقات وبعد تأسيس التنظيم، فبرزت وجهتا نظر الأولى عبرت عن نفسها "بالنقد الذاتي" والثانية "بالتكوين الداخلي" ودام النقاش بين الوجهتي نظر سنة كاملة عبر النشرة الداخلية، وفي صيف 1971 كان الحسم بوثيقة توافقية "وثيقة الأطر" وتشكل لأول مرة مكتب سياسي للتنظيم، وكان مطروحا على الأطر القيادية أن ينتشروا في عدة مناطق لبناء التنظيم مع العمال والفلاحين والشباب، إضافة الى ضرورة إصدار نشرة التنظيم. كل هذا لم يتحقق وبقي التركيز على الشبيبة المدرسية والقطاع الطلابي. الشيء الذي دفع رفاق تيار "النقد الذاتي" أن يصدروا جريدة سرية "صوت الكادح" وهي تعتبر أول جريدة للتنظيمات الماركسية السرية. بعدها جاءت "إلى الأمام" بشكل مشترك بين "أ" و"ب" قبل أن يشب الخلاف بين التنظيمين وتنفرد "أ" بإلى الأمام بعد العدد 6 وتضطر "ب" إلى إصدار "23 مارس".
أول اعتقالات انطلقت في فبراير 1972، وكان مناضلوا صوت الكادح أول من اعتقلوا وكانوا الوحيدين من اليسار الذين عرفوا مخافر دار المقري وهناك العديد من التفاصيل في هذا الموضوع لا يتسع لها المجال. هذه الحملة طالت مناضلين من "أ" و"ب" وغادر العديد من قادة التنظيم إلى الخارج بما فيهم الفقيد بوعبيد حمامة الذي توفي بشكل درامي بالجزائر. أصبحنا نحن الذين كنا في الصف الثاني من التنظيم في وضعية عزلة تنظيمية، خاصة الذين كانوا يتفقون مع وثيقة "النقد الذاتي"، فلم يبق أمامنا سوى تجميع ما استطعنا تجميعه من التنظيم والانطلاق في تأسيس جديد سنة 1972. فأصدرنا نشرة "لنخدم الشعب" استمرارا ل"صوت الكادح"، وبدأنا في تأسيس فعل جديد استطاع أن ينتشر في العديد من المناطق تجاوز أكثر من تسعين خلية، لم يعتقل منها سوى أقل من 5 في المائة الشيء الذي دفع أحد الجلادين (اليوسفي قدور) في درب مولاي الشريف أن يقول لأحد مناضلي لنخدم الشعب "اسمكم تيخلع وكبر منكم إما هاد الشيء اللي عطا الله، وإما لديكم طريقة في التنظيم لم نكتشفها بعد"، بالفعل كانت لنا أساليب تنظيمية لم يكتشفونها، حافظت على العديد من المناضلين والمناضلات، فبعض الخلايا في أمزميز ومراكش والدار البيضاء والرباط لم يتم حلها حتى أواخر الثمانينات، وبعض المتابعين لم يغادروا المغرب حتى 1985 وآخرون في 1995. الأكيد هو أن لنخدم الشعب اشتغل في سرية وابتعد عن البهرجة الإعلامية، ورموزه لم يتكلموا عن هذا التاريخ, حتى مناشيره لم تكن توقع باسمه ولكن بشعار "من أجل التغيير وسيادة الشعب"، والنشرة كانت تسلم إلى منسق الخلية فقط، ليحرقها بعد قراءتها. هذا جزء من تاريخ "لنخدم الشعب"، ومبادئها مستمرة، المجال لا يسمح لكتابة أكثر.
......................
 

شهادات في حق الشهيد المنتصر البريبري - YouTube

www.youtube.com/watch?v=BYhhr-hdAXI
10‏/02‏/2013 - تم التحديث بواسطة hassan benzalla
إلى روح الشهيد منتصر البربري وحتى لا ننسى الشهداء لا يموتون وأنت حي فينا ثلاثون سنة من شرف الاعتراف سلام عليك أيها الشهيد... هذه شهادات في حق 
..................................

الشهيد منتصر البريبري والراحل نجيب البريبري‎ - Facebook

https://www.facebook.com/.../الشهيد-منتصر-البريبري...البريبري/58...
الشهيد منتصر البريبري والراحل نجيب البريبري . 908 likes · 11 talking about this. دون أن ننسى المنتصر البريبري مناضل من منظمة "لنخدم الشعب"‎
.....................................
 

حسن أحراث // في ذكرى اعتقالي (27 فبراير 1984)

الورقة رقم 03:
انطلقت السيارة وكانت من الحجم الكبير، وفكرت في ضبط خط سيرها لأتعرف على المكان القذر الذي ستحط فيه الرحال. وفعلا، كان المنعرج الأول والثاني ثم الثالث ثم...، لكن المنعرجات اختلطت علي في الأخير، خاصة والسرعة المفرطة في أحيان كثيرة والمنعرجات الوهمية وطول مدة الرحلة المتعمد...
كنا نعرف آنذاك فيلا محروسة تحت تصرف جهاز DST وأماكن أخرى مشبوهة، لكن كم يجب أن تعرف من أقبية ودهاليز...؟
تساءل أحد المرافقين بصوت خافت قصد التمويه: هل سيكفي البنزين حتى الدار البيضاء؟ فأجاب آخر وربما هو نفسه وبنفس الخفوت: نعم، سيكفي حتى الدار البيضاء.
لم أستبعد حينه التوجه الى درب م. الشريف. لأن المعتقلين الأوائل كانوا هناك قبل نقلهم الى السجن المدني بمراكش يوم السبت 11 فبراير 1984.
عناوين كثيرة ازدحمت في ذهني، تساؤلات، استنتاجات...، أساليب التعذيب الأكثر وحشية، ردود فعل العائلة اتجاه هذه الوضعية كأول حالة تواجهها في هذا المجال، دور الرفاق والمناضلين والقوى الجذرية بجانب الأسرة اعتبارا لدوري في صفوفها كمعيل أول... 
انتبهت فجأة، فكانت لحظة صعبة. كانت لحظة صعبة عندما توقفت السيارة بعد مسير طويل في طريق غير معبدة وضيقة لامست أعشاب جهتيها القريبتين هيكل السيارة. ساد هدوء تام كان يتكسر بزقزقة الطيور وبحفيف الأشجار. غابت كل العناوين في تلك اللحظة الرهيبة إلا قصة تخلص النظام المغربي من أحد المناضلين بواسطة سكة القطار (المقصود الشهيد منتصر البريبري)...
........................
 

الذكرى الثلاثين لرحيل الشهيد منتصر البريبري

بلادي | 2013.02.12 -

بلادي : محمد سلامي
بمناسبة الذكرى الثلاثين لرحيل الشهيد منتصر البريبري الذي اغتالته أيادي الغدر المخزنية يوم 8 فبراير 1983 ، ارتأى رفاق دربه وعائلته تخليد ذكرى استشهاده بسلا يوم 8 فبراير 2013.
وبدوره نظم الحزب الاشتراكي الموحد فرع ببلجيكا يوما نضاليا متزامنا مع هذه الذكرى تحت عنوان  « دورة الشهيد منتصر البريبري» .
وقد استهل البرنامج بندوة داخلية لمناضليه تحت عنوان “المهام الراهنة لليسار المغربي بأوروبا”. وهكذا تم التذكير ببعض المحطات الأساسية التي أثرت في مسار اليسار المغربي بأوروبا بشكل خاص والحركة الديمقراطية بشكل عام واستعراض بعض التطورات خصوصا بعد انطلاق حركة 20 فبراير. شكل سؤال المشروع المنشود و التحالفات محور النقاش، كما تطرق المتدخلون الى العمل على خلق اليات و أساليب جديدة للاشتغال والحرص على توحيد النضالات و التنسيق لدعم نضالا ت الشعب المغربي. إلا أن النقاش بقي مفتوحا على أن يستمر في غضون الاسابيع المقبلة.
خصص الشق الثاني للبرنامج لتخليد ذكرى الشهيد منتصر البريبري بحضور فعاليات يسارية  وديمقراطية التي أبت إلا ان تشارك في هذه الذكرى وفاءا لذكراه و تمجيدا لخطاه وتأكيدا على انهم على دربه لسائرون. فبعد القاء كلمة بالمناسبة و التذكير بكل النضالات و التضحيات التي قدمها اعطيت الكلمة لممثلي التنظيمات الحاضرة للتعبير عن تضامنهم. و ساهم فنانون من فلسطين و سوريا و المغرب بأداء أغاني ملتزمة او تراثية سواء بالعربية أو الامازيغية . كما تخللت فقرات الامسية قراءة قصائد شعرية وترديد العديد من الشعارات…الوطن البعيد نحن فداه من يكرم الشهيد يتبع خطــــــــــاه.
نبدة عن الشهيد منتصر البريبري
الشهيد منتصر البريبري من مواليد مدينة سلا سنة 1965 في وسط كان متشبعا بروح النضال و مقاومة المستعمر الفرنسي و اذياله الخونة من بني جلدتنا.
التحق الشهيد اواسط السبعينات من القرن الماضي بالنضال السري بحكم الهجمة الشرسة للمخزن علي مناضلي اليسار آنذاك الذي شملت كل من اخوته و رفاقه في الدرب .الشهيد كان يناضل في السرية إلا أنه كان بصلة بالعمال و التلاميذ حيث لعب دورا في ترصيص صفوفهم. عرف عنه عدم تردده في دعم الجماهير والمشاركة في الجمعيات سواء بالبيضاء او المحمدية بالإضافة  الى مساهماته في المبادرات المساندة لكفاح  الشعب الفلسطيني.
كان الشهيد مناضلا صلبا يقضا استطاع عدة مرات من الاعتقال الى ان تربصوا له وقتلوه  وأرجعوا سبب استشهاده الى حادث قطار يوم الاثنين 8 فبراير 1983 بعد تزور لتقرير لحادث وقع بالفعل لرجل ذو لحية و يفوقه بثلاثة عشر عاما.. هذه القصة المفبركة لم ولن يصدقها احد.
.....................
 
ZINE bribriHommage à Mountassir BRIBRI
8 février 2013
Cher Mountassir,
Comment évoquer ta mémoire aujourd’hui?
Comment pourrais-je oublier ces jours anciens où, encore enfant, nous allions pique-niquer à Sidi moussa ?
C’était comme un pèlerinage tant la distance nous paraissait énorme.
Saches que Sidi moussa est maintenant un quartier de ta ville, Sale! Comment évoquer ta présence sans se rappeler des matches de foot interminable que nous disputions à la plage de Sale?
Comment ne pas se souvenir des cris de joie que tu provoquais chez nos tantes?
Ceci pourrait apparaître comme un lieu commun, même si pour moi c’est le sel de la vie.
Il me reste de toi le souvenir de ton implication avec les gens simples.
Oui, il nous reste de toi ton implication au ciné-club de Sale, au cinéma l’Opéra qui rythmait nos dimanches des années 74-75.
Oui, il nous reste de toi cette grève menée au lycée Plateau contre la réforme des examens du baccalauréat en octobre 1975. A l’époque j’avais 15 ans et tu penses bien que je ne mesurais pas la portée de nos actions: j’ai appris, bien plus tard, que cette grève avait provoqué une crise gouvernementale.
Pendant ces années de lutte nous avons obtenu l’institution d’une amicale de lycéens pour nous représenter face à l’administration.
Oui, nous nous sommes accrochés à un rêve et avons mis nos pas dans ceux de nos anciens, en prenant l’exemple de notre père résistant qui, à l’Indépendance, refusa toute rétribution pour son engagement.
Oui, tu as été fidèle à l’âme des martyrs du 23 mars 1965 et tu sortais en pleine nuit pour inscrire sur les murs de la ville des sentences afin que personne n’oublie leur sacrifice. Tu incitais les lycéens à faire grève: c’était pour toi un devoir.
Je me souviens de ce jour d’été où tu as demandé à notre chère mère de te préparer une soupe afin d’aller la vendre devant les usines. C’était pour toi la manière et le moment de prendre contact avec le monde ouvrier en dehors des livres. Je me souviens du dialogue qui a suivi avec Zoubida qui t’a convaincu qu’il fallait préparer la dite HSOUA avec de l’ail et non avec du lait.
Je me souviens de ce jour où nombreux nous assistions à une conférence du Dr ABED AL JABRI, cet immense penseur. Oui, je me souviens de notre altercation avec lui, concernant son positionnement politique. Oui, nous étions motivés à rappeler à toute une génération son devoir de résistance, car nous avions peur qu’elle abandonne le combats des anciens. Nous avons omis d’écouter les enseignements de ce savant, mais c’était le temps de notre jeunesse et lui s’amusait de cette situation. Nous avions seulement à moitié raison, mais nous aurions dû l’écouter et apprendre d’avantage de son savoir.
Voilà qu’en ce jour du 23 avril 1976 notre élan de jeunesse est brisé : les agents de répression se présentent devant la porte après t’avoir cherché au lycée. S’ensuivent des années de clandestinité dans ton propre pays.
Cet exil intérieur était une souffrance réelle mais toi tu ne donnais jamais l’impression d’être accablé par quoi que ce soit. Tu continuais ton activité militante sans se soucier des blessures.
Oui, tu as continué à t’impliquer dans le réseau de ciné-club de Mohammadia; tu t’es intégré à la jeunesse des quartiers populaires AL ALIA.
Je me rappelle de ce jour, pendant ma propre période d’exil intérieur, où je me baladais dans un souk à Casablanca et me retrouvais face à toi déguisé en marchant de légumes ambulant. Tu étais véritablement établi au sein des masses populaires; tu connaissais leurs conditions de vie dans la mesure où toi-même tu les subissais quotidiennement: il fallait se lever de bonne heure pour gagner sa vie, malgré le harcèlement des forces auxiliaires.
Je me souviens de ce jour du 21 juin 1981, ou plutôt du lendemain. Une petite poignée de militants politiques s’était retrouvée pour analyser les évènements et parler des émeutes. Comme d’habitude dans de telles circonstances et dans les mouvements comme le nôtre, se dégageaient deux positions.
L’une, qui soutenait que les émeutes n’avaient pas d’avenir parce qu’elles n’étaient pas encadrées par l’avant-garde que nous étions censé représenter, l’autre, qui s’interrogeait sur la capacité de cette avant-garde à sentir le mouvement populaire.
Je me souviens bien de ton regard et surtout de ta déception de voir des militants aguerris évoquer la nécessité d’organiser et d’encadrer les masses et refuser de prendre part au mouvement.
Oui, je t’ai vu heureux, amoureux comme un adolescent. Je me rappelle ce jour, ou plutôt cette nuit, où, tous les deux, nous avions rendu visite à notre chère mère OMI ZOUBIDA, avec l’aide de notre complice de toujours, le regretté NAJIB. Le lendemain, sur le chemin du retour j’ai vu dans tes yeux la joie de l’enfant qui a pu voir sa mère, mais surtout j’ai pu lire que cette dernière t’avait donné l’autorisation de fonder une famille, d’avoir des enfants et de continuer ton combat. C’était quelques jours avant ta disparition.
Il y a 30 ans que tu as disparu et moi j’ai choisi l’exil.
En arrivant en France, beaucoup de personnes s’attendaient à me voir témoigner et jouer un rôle particulier. Ceci impliquait de sortir de ma réserve et d’endosser l’habit du héros, celui du représentant en France d’une famille, le porteur d’un nom. Alors je me suis souvenu de ce jour où, NAJIB HABIB, Toi et moi, écoutions cet enregistrement de SAWT AL ASSIFA, une émission radiophonique destinée aux immigrés maghrébins produite par le mouvement de travailleurs arabes. Ce fut pour moi le déclic: au lieu de jouer au héros, j’ai alors choisi de m’engager corps et âme auprès de l’immigration.
Cher Mountassir,
Si aujourd’hui je t’écris ces quelques lignes, c’est à la demande de personnes chères. Je ne me suis jamais autorisé à te pleurer; oui, je n’ai jamais pu te pleurer, oui, j’ai refusé ta disparition; j’ai cru et je continue à croire en ta présence. Chaque soir, je me retourne vers toi pour évaluer la journée, comme à l’époque où l’on était obsédé par la critique et l’autocritique.
A 53 ans, j’aurais aimé pouvoir échanger avec toi sur les éléments factuels de ma vie quotidienne. J’aurais aimé que tu sois là pour me donner ton conseil sur les décisions qui engagent mon avenir.
Voilà que tu as choisi de partir avant nous tous, comme si tu nous disais: « Est-ce que vous êtes capables de continuer l’œuvre?» Oui, quotidiennement j’attends de toi un clin d’œil, témoin de notre complicité, un signe. J’en ai besoin.
Oui, j’aurais aimé te présenter Amin, ton neveu. A sa naissance, il y a 18 ans, nombreux ont été ceux qui se sont étonnés parce que je ne l’avais pas prénommé Mountassir. Premièrement, sache que tu as déjà un neveu qui porte ton nom et il en est digne. C’est une des fiertés de la famille. Il est tenace comme toi.
Ensuite, Amin, c’est notre fidélité à cette histoire; il me questionne souvent sur la famille, mais je n’arrive pas à mettre des mots justes pour expliquer cette vie douloureuse. Il est conscient du devoir, néanmoins, on dirait qu’il se protège, contrairement à nous deux. Fouzia mon épouse me pousse pour que je transmette une partie du puzzle.
Lina, ta nièce, a 13 ans. Chaque jour me rappelle la chanson d’Ahmed QUAABOUR, que toute notre génération a chanté.
Oui, je crois à la force de l’esprit. Tu n’étais pas un grand intellectuel, mais tu savais nager dans la subtilité des éléments. Ton courage, ta persévérance, restent pour moi ta marque de fabrique. Malgré ton aversion pour les militants qui n’arrêtaient pas de faire des citations, il y en a une que nous avions à l’époque fait nôtre, celle d’ABBAS MAHMMOUD AL AKKAD : «Soyez honnête, digne de confiance, non pas parce que les gens méritent honneur et honnêteté, mais parce que vous n’êtes pas sans valeur et vous ne méritez pas la trahison». Cette citation de ce grand écrivain te plaisait à double titre parce que c’était ta pensée et secondairement parce que «Abbas» était ton nom de guerre, comme on disait à l’époque.
Je me rappelle de ce jour de juin 1982 alors que les troupes israéliennes envahissaient le Liban, tu avais choisi d’organiser le soutien au peuple palestinien. Je me rappelle que, lorsque tu as tendu un ticket à un jeune adulte pour participer financièrement au soutien de la résistance, ce dernier t’avait répliqué que chez lui il avait 7 palestiniens qui mourraient de faim; je me rappelle comment tu as pris 5 dirhams de ta poche en lui disant «Prends cette petite somme, ce sont les Palestiniens qui t’aident à supporter la misère de ce monde». S’en est suivi une grande discussion. Tu étais ainsi, proche des gens simples.
Si je dois résumer ce que tu nous as légué, cher Mountassir, je laisse le poète républicain espagnol Antonio Machado le clamer mieux que moi :
Jamais je n’ai cherché la gloire
Ni voulu dans la mémoire des hommes
Laisser mes chansons
Mais j’aime les mondes subtils
Aériens et délicats
Comme des bulles de savon.
J’aime les voir s’envoler,
Se colorer de soleil et de pourpre,
Voler sous le ciel bleu, subitement trembler,
Puis éclater.
À demander ce que tu sais
Tu ne dois pas perdre ton temps
Et à des questions sans réponse
Qui donc pourrait te répondre ?
Chantez en cœur avec moi :
Savoir ? Nous ne savons rien.
Venus d’une mer de mystère
Vers une mer inconnue nous allons.
Et entre les deux mystères
Règne la grave énigme.
Une clef inconnue ferme les trois coffres.
Le savant n’enseigne rien, lumière n’éclaire pas
Que disent les mots ?
Et que dit l’eau du rocher ?
Voyageur, le chemin
C’est les traces de tes pas
C’est tout ; voyageur,
il n’y a pas de chemin,
Le chemin se fait en marchant
Le chemin se fait en marchant
Et quand tu regardes en arrière
Tu vois le sentier que jamais
Tu ne dois à nouveau fouler
Voyageur ! Il n’y a pas de chemins
Rien que des sillages sur la mer.
Tout passe et tout demeure
Mais notre affaire est de passer
De passer en traçant
Des chemins
Des chemins sur la mer.
....................
ترجمة عن غوغل
 زين بريبري12 فبراير 2013 الساعة 04:48زين بريبري تحية لMountassir بريبري8 فبراير 2013عزيزي Mountassir،كيف استحضار الذاكرة الخاصة بك اليوم؟كيف يمكن أن أنسى تلك الأيام الخوالي عندما، وهو طفل، وذهبنا إلى نزهة في سيدي موسى؟كان مثل الحج والمسافة بدا علينا هائلة.أعلم أن سيدي موسى هو الآن حي في مدينتك، بيع! كيف تستثير جودكم دون تذكر مباريات كرة القدم التي لا نهاية لها التي كانت تدافع عن بيع الشاطئ؟كيف لا نتذكر يصرخ عليك provoquais العمات؟قد يبدو هذا وكأنه شائعا، على الرغم بالنسبة لي هو نكهة الحياة.ويبقى معك ذكرى مشاركتكم مع الناس البسطاء.نعم، لدينا لكم في مشاركة نادي السينما بيع في السينما أوبرا الذي أعطى إيقاع الأحد دينا من 74-75 عاما.نعم، لقد نفذ هذا الإضراب لكم في هضبة المدرسة الثانوية ضد إصلاح امتحانات الباكالوريا في أكتوبر 1975. وفي الوقت الذي كان عمره 15 عاما وكنت أعتقد أنني لا تم قياس تأثير أعمالنا: ي ' علمت في وقت لاحق من ذلك بكثير، وتسبب الإضراب أزمة الحكومة.خلال هذه السنوات من النضال حصلنا على إقامة ودية طلاب المدارس الثانوية لتمثيلنا ضد الإدارة.نعم، نحن تشبث حلما، ووضع أقدامنا في تلك التي لدينا سابقا، مع مثال أبينا قوي في الاستقلال، ورفض أي تعويض عن التزامه.نعم، لقد كان وفيا لأرواح شهداء 23 مارس 1965 وكنت خرجت في الليل لكتابة على جدران المدينة الأحكام بحيث لا أحد ينسى تضحياتهم. كنت حرض الطلاب على الإضراب: كان واجبا بالنسبة لك.أتذكر ذلك اليوم الصيفي أنك سألت أمنا العزيزة لإعدادك حساء للذهاب بيعه للمصانع. كان ذلك بالنسبة لك كيف ومتى اتصل عالم العمل خارج الكتب. أتذكر الحوار الذي أعقب مع زبيدة الذي أقنع لكم انه من الضروري إعداد HSOUA قال مع الثوم وليس مع الحليب.أتذكر ذلك اليوم عندما سنرى العديد من محاضرة للدكتور عابد الجابري، وهذا المفكر ضخمة. نعم، أتذكر حجتنا معه حول موقفه السياسي. نعم، كنا متحمسين للتذكير جيل من وجود مقاومته، لأننا كنا نخشى أن تتخلى عن المعارك القديمة. لقد فشلنا في الاستماع إلى تعاليم المستفادة، ولكنها كانت المرة شبابنا وأنه كان مسليا الوضع. كان لدينا فقط النصف الأيمن، ولكن علينا أن نستمع ونتعلم أكثر من علمه.أنه في مثل هذا اليوم من 23 أبريل، هو كسر 1976 لدينا البديل الشباب: يظهر كلاء القمع أمام الباب بعد أبحث عنك في المدرسة الثانوية. وتبع ذلك سنوات من الاختباء في بلدك.كان هذا النفي الداخلي الألم الحقيقي ولكن عليك أبدا أعطى الانطباع أن تطغى عليها أي شيء. كنت أبقى النشاط الخاص بك دون الحاجة إلى القلق حول إصابة.نعم، كنت استمر في الانخراط في شبكة النادي الفيلم المحمدية. انك بنيت لشباب الأحياء الشعبية ALIA AL.أتذكر هذا اليوم لبلدي فترة المنفى الداخلي عندما كنت أسير في السوق في الدار البيضاء وجدت نفسي أمامك يسير متنكرا في زي الخضار المتجولين. كنت أنشئت حقا داخل الجماهير. كنت أعرف حياتهم لدرجة أنك نفسك تعاني اليوم: كان الحصول على ما يصل في وقت مبكر لكسب العيش، على الرغم من المضايقات من القوات المساعدة.أتذكر ذلك اليوم من 21 يونيو 1981، أو بالأحرى في اليوم التالي. وكان حفنة صغيرة من النشطاء السياسيين وجدت لتحليل الأحداث والحديث عن أعمال الشغب. كما جرت العادة في مثل هذه الظروف وحركات مثل بلدنا، ظهرت موقعين.واحد، والذي جادل بأن أعمال الشغب ليس لها مستقبل لأنها لم تكن تحت إشراف الطليعة التي كان من المفترض أن تمثل، وغيرها، الذين شككوا في قدرة هذا الطليعة أن يشعر الحركة الشعبية.أتذكر عينيك وخاصة بك خيبة محنك نشطاء مناقشة الحاجة إلى تنظيم والإشراف على الجماهير ورفض المشاركة في الحركة.نعم، لقد رأيتك سعيدة، في الحب عندما كان مراهقا. أتذكر ذلك اليوم، أو بالأحرى ليلة، حيث كلا، قمنا بزيارة أمنا العزيزة ZOUBIDA IMO، بمساعدة شريكنا منذ فترة طويلة، في وقت متأخر NAJIB. في اليوم التالي، في طريق العودة رأيت في عينيك فرحة الطفل الذي كان قادرا على رؤية والدته، ولكن في الغالب قرأت أنه قد منحك الإذن لتأسيس أسرة، لإنجاب الأطفال والاستمرار معركتك. كان عليه قبل بضعة أيام من اختفاء الخاصة بك.هناك 30 عاما منذ أن اختفى واخترت المنفى.وصوله إلى فرنسا، كثير من الناس يتوقع أن يراني الشهادة ولعب دور معين. وشمل ذلك ترك بلدي احتياطي ودون ثياب البطل، ممثل في فرنسا لعائلة، حاملة اسم. ثم تذكرت ذلك اليوم عندما NAJIB HABIB، أنت وأنا استمع إلى هذا التسجيل SAWT AL Assifa، برنامج إذاعي للمهاجرين من شمال أفريقيا التي تنتجها حركة العمال العرب. بالنسبة لي كان على الزناد: بدلا من اللعب البطل، وبعد ذلك اختار لارتكاب الجسد والروح إلى الهجرة لي.عزيزي Mountassir،إذا كان اليوم وأنا أكتب هذه السطور، هو بناء على طلب ذويهم. أنا أبدا سمحت لنفسي أن أبكي لك؛ نعم، لم أكن أبدا قادرة على البكاء لك، نعم، لكنني رفضت اختفاء الخاص بك؛ اعتقدت وما زلت أعتقد في وجودكم. كل ليلة أتوجه إليكم لتقييم اليوم، كما في الأيام التي كانت هاجس الناس مع النقد والنقد الذاتي.في 53، وأنا أتمنى أن أشارك معكم حول وقائع حياتي اليومية. وأتمنى لكم كانت هنا أن تعطيني نصيحتك على القرارات التي تؤثر على مستقبلي.الذي اخترته لترك أمامنا، مثلك قال لنا: "هل أنت قادرة على الاستمرار في العمل" نعم، كل يوم أتوقع منك دافع الشاهد بالتواطؤ لدينا ، اشارة. أنا في حاجة إليها.نعم، أود أن أعرض لكم أمين، ابن أخيك. عند الولادة، قبل 18 عاما، كانت العديد من أولئك الذين كانت مفاجأة لأنني لم يدعى Mountassir. أولا، ونعرف أن لديك بالفعل ابن أخيه الذي يحمل اسمك ويستحق. بل هو فخر الأسرة. فهو عنيد مثلك.ثم أمين هو إخلاصنا لهذه القصة. كثيرا ما أتساءل عن العائلة، لكنني لا تضع الكلمات المناسبة لشرح هذه الحياة المؤلمة. تكون واعية واجب، ومع ذلك، فإنه يبدو وكأنه يحمي نفسه، وخلافا لنا. فوزية زوجتي يدفعني بحيث أحيل جزء من اللغز.لينا، ابنة أختك، 13 عاما. كل يوم تذكر أغنية أحمد QUAABOUR، أن لدينا جيل كامل غنى.نعم، أعتقد أن في قوة العقل. لم تكن مفكر عظيم، ولكن هل يمكن أن تسبح في عناصر خفية. لا تزال شجاعتكم، مثابرتكم، بالنسبة لي العلامة التجارية الخاصة بك. على الرغم من نفور الخاص لنشطاء لم تتوقف لجعل نقلت وهناك واحد أن كان لدينا وقت لنا، والتي من محمود عباس العقاد: "كن صادقا، جديرة بالثقة، ليس ل الناس يستحقون الشرف والأمانة، ولكن لأنك لا قيمة لها وأنك لا تستحق خيانة ". هذا اقتباس من الكاتب العظيم الذي يحب مضاعف لأنه كان فكرك وثانيا لأن "عباس" كان اسمك من الحرب، وكما قلنا في ذلك الوقت.أتذكر ذلك اليوم في يونيو 1982 عندما غزت القوات الإسرائيلية لبنان، تم اختيارك لتنظيم الدعم للشعب الفلسطيني. وأذكر أنه عند تعيين تذكرة لشخص بالغ الشباب للمشاركة ماليا في دعم المقاومة، وقال انه تكرارها لكم ان في المنزل كان 7 فلسطينيين يتضورون جوعا. أتذكر كيف كنت أخذت 5 درهم من جيبك، قائلا: "خذ هذا المبلغ صغير، فمن الفلسطينيين التي تساعدك على تحمل بؤس هذا العالم." وأعقب ذلك مناقشة كبيرة. كنت قريبا جدا من الناس البسطاء.إذا كان لدي لتلخيص ما عندك تركها Mountassir عزيزي، أترك الشاعر الإسباني أنطونيو ماشادو الجمهوري تعلن أفضل مني:أنا لا تسعى المجدلا يرغب في ذاكرة الإنسانترك أغنياتيولكن أنا أحب عوالم خفيةالهواء وحساسةمثل فقاعات الصابون.أود أن أرى لهم يطير،إذا كان لون الشمس والأرجواني،تحلق تحت السماء الزرقاء، فجأة يرتجف،ثم انفجر.تسعى ما تعرفهيجب أن لا تضيع وقتكوالأسئلة التي لم يرد عليهايستطيع أن يجيب لك؟الغناء معي القلب:أن تعرف؟ لا نعرف شيئا.فينوس بحر الغموضإلى البحر مجهولا نذهب.وبين أسرار اثنينملك معضلة خطيرة.إغلاق مفتاح مجهول ثلاثة صدورهم.عالم يعلم شيئا، وأشعة الشمس لا تشرقما هي الكلمات؟وقال الماء من الصخرة؟المسافر، الطريقومن آثار خطواتكهذا كل شيئ ؛ المسافر،لا يوجد أي مسار،يتكون الطريق سيرا على الأقداميتكون الطريق سيرا على الأقداموعندما ننظر إلى الوراءترى درب من أي وقت مضىانت سوف فقي مرة أخرىفوياجير! لا توجد مساراتلا شيء يستيقظ البحر.كل شيء يمر ويبقى كل شيءلكن أعمالنا يتحركلتمر الرسممساراتمسارات البحر.

.......................
 
شهادات في حق الشهيد المنتصر البريبري
شهادات في حق الشهيد المنتصر البريبري - إلى روح الشهيد منتصر البربري وحتى لا ننسى الشهداء لا يموتون وأنت حي فينا ثلاثون سنة من شرف الاعتراف سلام...
شهادة عمر الزايدي في ذكرى منتصر البريبري
شهادة عمر الزايدي في ذكرى منتصر البريبري
كلمة الحبيب بنمالك في ذكرى منتصر البريبري
كلمة الحبيب بنمالك في ذكرى منتصر البريبري
 
 شهادة علال القصيور في ذكرى منتصر البريبري
شهادة علال القصيور في ذكرى منتصر البريبري - شهادة المناضل علال القصيور في حفل تخليد الذكرى الثلاثين لاستشهاد المناضل 

شهادة سعيد ايبورك في ذكرى منتصر البريبري
شهادة سعيد ايبورك في ذكرى منتصر البريبري
شهادة سعيد الرهوني و كريم البريبري
شهادة سعيد الرهوني و كريم البريبري - شهادة المناضل سعيد الرهوني و كريم 
المصدر  http://www.siamanswer.com/%E0%B8%94%E0%B8%B9%E0%B8%84%E0%B8%A5%E0%B8%B4%E0%B8%9B/%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D9%8A/BYhhr-hdAXI

هناك تعليق واحد:

  1. https://www.facebook.com/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D9%86%D8%AC%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D9%8A-580645852021029/?ref=tn_tnmn
    الشهيد منتصر البريبري والراحل نجيب البريبري

    ردحذف